هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عمر يكتب: بنى الأمويون حضارتين من أزهى الحضارات، وبلغ من مجد الداخل أن ممثلا سوريا أدى دوره فطمع في الترشح للرئاسة، أما حافظ الوحش، فترك الشام عاصمة الأمويين خرابا وأرضا يبابا، من غير فضيلة واحدة سوى فضيلة المقاومة والممانعة التي كانت مقاومة ضد حرية الشعب السوري واللبناني أيضا